الخميـس 05 جمـادى الثانى 1431 هـ 20 مايو 2010 العدد 11496







الإعــــــــلام

رئيس تحرير «فاينانشال تايمز»: نحن الوجهة المفضلة لمليونيرات العالم
تعد «فاينانشال تايمز» الصحيفة البريطانية الدولية الأولى في مجال البيزنس والاقتصاد والأسهم والسندات وقطاع الأعمال والأسواق الناشئة، وهي صحيفة يومية متخصصة تبث من لندن عبر الأقمار الصناعية وتتم طباعتها في 24 موقعا حول العالم، وهي صحيفة النخبة من القراء ورجال الأعمال، وأهم منافسيها «وول ستريت جورنال»،
ليونيل باربر في سطور
يشغل ليونيل باربر حاليا منصب رئيس تحرير صحيفة «فاينانشال تايمز». ومنذ تعيينه في هذا المنصب في نوفمبر (تشرين الثاني) 2005، طورت «فاينانشال تايمز» مفهوم صالة التحرير المتكاملة، حيث يعمل الصحافيون والمحررون باستمرار في النسخة المطبوعة والإلكترونية. وفي ظل قيادة باربر حصلت «فاينانشال تايمز» على عدد كبير
«فاستر تايمز» و«ترو ـ سلانت».. صحافة جماعية بحوافز رأسمالية
العام الماضي، طرأت على ذهن سام آبل فكرة أن ما يحتاج إليه العالم هو نمط جديد من الصحف، وهي فكرة متعارضة مع الإجماع القائم داخل سوق الصحف. في ذلك الوقت، واجه الكثير من كبريات المؤسسات الإعلامية الكبرى الإفلاس، وكان يجري تداول أسهمها في سوق الأوراق بأسعار تقدر بالبنسات. وطرح المحللون تساؤلات جادة حول
الرئيس الأميركي يوقع قانون حرية الصحافة العالمي
وقع الرئيس باراك أوباما يوم الاثنين الماضي قانون حرية الصحافة، المسمى على اسم دانيال بيرل، صحافي «وول ستريت جورنال» الذي قتل بطريقة وحشية في 2002 في باكستان عندما ذهب لإجراء مقابلات مع إسلاميين متطرفين. ورغم وجود تأييد عام للقانون، فإن صحافيين أميركيين قالوا إن الرئيس الأميركي باراك أوباما يريد خدمة
الفضائيات السعودية تستعد للبث المباشر عبر الإنترنت
لم يعد غياب القنوات الفضائية السعودية عن أجهزة الاستقبال في بعض دول العالم يشكل عائقا أمام المبتعثين هناك لمتابعتها، وذلك بعد إطلاق وزارة الثقافة والإعلام السعودية مؤخرا خدمة البث المباشر لقنواتها التسع عبر موقع إلكتروني مخصص لها، يمر حاليا بالمرحلة النهائية في وضع اللمسات الأخيرة عليه استعدادا لتدشينه
الصحافيون الروس يتعرضون لهجمات شرسة
تلقى ميخائيل بيكيتوف كثيرا من التحذيرات، لكنه لم يتوقف عن الكتابة. وكانت هذه التحذيرات متعلقة بصفقات أراض مشكوك فيها، وقروض ملتوية ورشى. قال بيكيتوف في صحيفته إن جميع الأدلة تشير إلى استشراء الفساد في هذه الضاحية من موسكو. قال بيكيتوف في أحد المقالات الأخيرة التي كتبها: «في الربيع الماضي، دعوت إلى
كامبل براون تترك «سي إن إن»
من جديد، تترك شخصية بارزة قناة «سي إن إن». وهذه المرة هي كامبل براون، التي تترك القناة بمقدار كبير من الصراحة. وفي تصريح عاطفي بعد ظهر يوم الثلاثاء، قالت براون إنها تترك القناة بناء على رغبتها، حيث رأت أنها لا تستطيع المنافسة مع برامج الرأي التي تسيطر على القنوات الإخبارية الكابلية في وقت الذروة. وكتبت
مواضيع نشرت سابقا
مواجهات تلفزيون «الكيبل» تهدد تكاليف المشاهدة وخياراتها
الشركات الإعلامية ومحاولة تكرار تجربة التلفزيون عالي التعريف مع تكنولوجيا «ثلاثية الأبعاد»
مدير شركة «الغد» الليبية للإعلام: سيف الإسلام رشحني لكنه لم يمارس أي ضغوط من أجلي
سامي الحاج.. من معتقل غوانتانامو إلى صالة تحرير «الجزيرة»
مديرة موقع «نيويورك تايمز»: من الصعب مقارنة تسعير النسختين الورقية والإلكترونية
النجومية والملايين تلعب دورا في تنقلات نجوم البرامج الترفيهية بين القنوات التلفزيونية
«واشنطن بوست» تواجه انتقادات لنشرها أعمال هيئة إخبارية جديدة
بيتر فين: أخبار الصفحة الأولى أو تغطية قضية مثيرة تحتاج إلى رأي مسؤولي التحرير ومحامي الصحيفة
زلات تنفيذيي شبكة «إن بي سي» المتكررة تحول فترة ذروة البث إلى خاسرة
«مونتي كارلو» العربية من فرنسا تنفض عنها الغبار وتنطلق مجددا في سوق المنافسة